حالة إحتقان كبيرة لدى الرأي العام
ضجة إعلامية كبيرة أدت إلى إحتقان في الرأي العام التونسي على الساحة الإفتراضية و في الشارع أيضا, سببها السفير الفرنسي بتونس و الزيارات الفجئية التي يقوم بها كل يوم, حتى أصبح في نظر التونسي أحد المسؤولين الكبار في حكومة البلاد, إذ لا يخلو ميدان إلا و تدخل فيه هذا الرجل فإفتتح المشاريع و زار المناطق المنكوبة من الفيضانات و قام أيضا بواجب العزاء لأهالي الضحايا و زار المدارس و المعاهد و المستشفيات.
"إلى متى و البلاد بلادهم إلا متى و نحن فاقدون لكرامتنا إلى متى و هو رئيس لإحدى مستعمرات فرنسا ونحن نحتفل بذكرى 20 مارس من كل عام و هم يشعلون الشموع" هكذا تسائل رواد مواقع التواصل و التونسيون عن حال بلدهم و عن حاكم ديوث.
"إلى متى و البلاد بلادهم إلا متى و نحن فاقدون لكرامتنا إلى متى و هو رئيس لإحدى مستعمرات فرنسا ونحن نحتفل بذكرى 20 مارس من كل عام و هم يشعلون الشموع" هكذا تسائل رواد مواقع التواصل و التونسيون عن حال بلدهم و عن حاكم ديوث.